أحبنا إلى المنتهى أحبنا إلى المنتهى أراد ربُّنا يسوع المسيح أن يهيئ عقولنا وقلوبنا لقبول سرِّ آلامه وقيامته، فقال في وصيته الأخيرة لتلاميذه: «لَيْسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعْظَمُ مِنْ هَذَا أَنْ…
خِدْمَةُ الْمُصَالَحَةِ عندما صالح الله الخليقة لنفسه، في التجسد أولاً باتحاد اللاهوت بالناسوت، ثم على الصليب، وهب للرسل بعد ذلك إمكانية مصالحة الناس مع الله، ودعاها خدمة المصالحة: «وَلَكِنَّ…