الكرمة والأغصان   الكرمة والأغصان عندما أراد الرب يسوع أن يشرح مدى العلاقة التي تربطنا به، بعد أن أنعم علينا بالتبني، وصرنا أولاداً حقيقيين لله، قال: «أَنَا الْكَرْمَةُ وَأَنْتُمُ الأَغْصَانُ.…

Continue Readingالكرمة والأغصان

الكرمة والأغصان

أولاد الله أولاد الله يتساءل البعض، لماذا يصرُّ المسيحيون على مخاطبة الله بلقب أبانا: «أبانا الذي في السموات»، أليس الله أباً لجميع البشرية، لأنها جميعاً خليقته، وبالتالي يحق لكل إنسان…

Continue Readingأولاد الله

أولاد الله

عَطِيَّةُ اللَّهِ عَطِيَّةُ اللَّهِ في طريق الربِّ يسوع من اليهودية إلى الجليل، اجتاز بمنطقة السامرة، وهناك تقابل مع المرأة السامرية عند بئر ماءٍ. وطلب منها ماءً ليشرب، لأنَّ تلاميذه لم…

Continue Readingعَطِيَّةُ اللَّهِ

عَطِيَّةُ اللَّهِ

رُوحَكَ الْقُدُّوسَ لاَ تَنْزِعْهُ مِنِّي   رُوحَكَ الْقُدُّوسَ لاَ تَنْزِعْهُ مِنِّي «فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ. وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ…

Continue Readingرُوحَكَ الْقُدُّوسَ لاَ تَنْزِعْهُ مِنِّي

رُوحَكَ الْقُدُّوسَ لاَ تَنْزِعْهُ مِنِّي

عبودية الطاعة يخاطب معلمنا بولس الرسول أهل رومية قائلاً: «أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي تُقَدِّمُونَ ذَوَاتِكُمْ لَهُ عَبِيداً لِلطَّاعَةِ أَنْتُمْ عَبِيدٌ لِلَّذِي تُطِيعُونَهُ، إِمَّا لِلْخَطِيَّةِ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلطَّاعَةِ لِلْبِرِّ»؟ (رومية 6:…

Continue Readingعبودية الطاعة

عبودية الطاعة

إِنْ أَخْطَأَ إِلَيْكَ أَخُوكَ بعد أن أعطى الرب يسوع مثل الخروف الضال، وكيف يترك الراعي التسعة والتسعين خروفاً من أجل البحث عنه، يقول بعدها مباشرة: «وَإِنْ أَخْطَأَ إِلَيْكَ أَخُوكَ فَاذْهَبْ…

Continue Readingإِنْ أَخْطَأَ إِلَيْكَ أَخُوكَ

إِنْ أَخْطَأَ إِلَيْكَ أَخُوكَ

End of content

No more pages to load